وَمِنَ الْمُصْطلحَاتِ الَّتِي تُؤَثِّرُ فِي نُفُوسِ الأطْفَالِ ثُمَّ الشَّباب ثُمَّ يَتَسَلَّلُ منْ خِلالِهَا الذِينَ يُحِبُّونَ أنْ تَشِيعَ رُوحُ التَّفْرِقَةِ بَيْنَ الْجَزَائِريينَ، هي قولُ بَعْضِهِمْ:هؤلاء أمازيغ ، و هؤلاء عرب.
مع أن الجميع يؤمنون أن كل الناس أبناءُ آدمَ علَيْهِ السَّلاَمُ . وَرَحِمَ الله من قال: أنا مصري عربني الإسلام ، ورحم الله من قال: أنا أمازيغي عربني الإسلام، ورحم الله من قال: أنا فارسي عربني الإسلام، ورحم الله من قال:أنا تركي عربني الإسلام، ورحم الله من قال: أنا هندي عربني الإسلام.